بحث
) , فقال : والله إن له لحلاوة وإن عليه لطلاوة ( أي الحسن والبهجة والقبول والسحر ) , وإن أسفله لمغدق ( اي كثير العطاء كالنخلة القوية الأصل جيدة الثمر ) وإن أعلاه لمثمر , ما يقول هذا بشر , وروي أيضاً
الوليد، الوليد بن المغيرة، الوليد هذا كلامه
فقال الوليد ـ والله إن له لحلاوة وإن عليه لطلاوة، وإن أسفله لمغدق وإن أعلاه لمثمر، وما هو بقول بشر
Sep 02, 2018 · ثم لم يستطع أن يخفي إعجابه وما تركه من أثر في نفسه، وأضاف قائلا: والله، إن لقوله لحلاوة، وإن عليه لطلاوة، وإن أعلاه لمثمر، وإن أسفله لمغدق
ان به لحلاوة وان عليه لطلاوة وان أعلاه لمثمر وان أسفله لمغدق وانه ليعلو ولا يعلى عليه ذهب الوليد بن المغيرة إلى رسول الله – صلى الله عليه و سلم – لينقاشه في ترك الإسلام و الدعوة إلى الله
وفائدة ذكر الله في الملأ هو أن الله سبحانه غيب، وعدم ذكر الغيب لا يزيده إلا غيبا، أما كثرة ذكره فإنه يقربه إلى اليقين حتى تأتي عظمة الله في القلوب يليها مباشرة نشاط في النفس لإمتثال أوامره سبحانه ، فإنه إذا عظم الآمر
وكذلك فعل الوليد بن المغيرة حينما تملكته سطوة بيان القرآن، فوصفه فقال : والله إن لقوله لحلاوة، وإن أصله لمغدق، وإن فرعه لجناة، أو كما قال في رواية أخرى : “والله إن لقوله لحلاوة وإن عليه
و لم يفكر في
المؤمن خطه البياني في صعود مستمر و الكافر العاصي جزاؤه القصم ، العذاب الشديد لمن يعاند الله عز وجل ، الإنسان العاقل أقرب إنسان إلى الحق ، الابتعاد عن الله أكبر خسارة تصيب الإنسان ، التفكير الأعمى يؤدي إلى الغلبة و